كشف المستور حول مناظرة المرحوم سيدي ولد الشيخ عبدالله واحمد ولد داداه
كشف المستور حول مناظرة المرحوم سيدي ولد الشيخ عبدالله واحمد ولد داداه

كشف المستور حول مناظرة المرحوم سيدي ولد الشيخ عبدالله واحمد ولد داداه
اليوم السابع الموريتاني إلى العميد بيروك
تصويب وعتاب
بين الفينة والأخرى ،أتابع مقابلات في الفضاء الأزرق ، تحاول -خجولة وحذرة -تحريك الذاكرة وكشف المستور، قبل أن تنكسر على صخرة الذاتية والخوف من صولجان الرقيب الاجتماعي الجاثم في أذهان النخبة .
منذ أشهر طفقت أقرأ بقدر من التأني سِيَّرا وشهادات لشخصيات كبيرة ، لم تستطع في أغلبها الخروج من دائرة المتداول والمألوف.
شخصيا لم أمتلك بعد – كغيري -الشجاعة الكافية للتجرد ، ولم تحن -في نظري – لحظة الكشف العفوي القادر على قلب الطاولة وإرغام اللاعبين على مراجعة سردياتهم ..
لذا سأكتفي في هذه التدوينة بتوجيه عتاب إلى أخي الأكبر العميد امبارك بيروك (ويبقى الود ما بقي العتاب)..
أخي وصديقي بيروك،كان بودي في حديثكم عن المناظرة الرئاسية2007، لوكشفتم المستور – وما أكثره- وتحدثتم بإسهاب عن كافة الفاعلين والمؤثرين، وماحدث في الكواليس من أخذ ورد وتلاسن ..
أي دور للهابا حينها في تنظيم المناظرة؟
ماذا بخصوص مشروع الاتفاق المقدم من قبل المعهد الأمريكي NDI؟
ماذا عن العبارة التي اعترض مقدم المناظرة ومندوب التلفزة على ورودها في النص ،ودعمه في موقفه مدير التلفزة حينها؟
ماذا بخصوص الأسئلة التي حُذفت بطلب من المترشحين؟
وماذا عن خفايا الجلسات التحضيرية وماجرى قبيل وأثناء وبعد ولوج الاستديو ؟
وأخيرا ..ألا توافقني الانطباع بأن الحضور القوي للرقيب أفضى إلى تقديم مناظرة جافة ومملة ،شبيهة بالنوم على رصيف الشارع؟
ملاحظة :
أنصح مشاكسي الفيسبوك بعدم التدخل بين أهل (امباركه واعماره )و (كرن لكصبه) ههههه
تقي الله الادهم